تعال معي إلى طريق الجنة
BOMBA :: الفئة الأولى :: المنتدى الديني
صفحة 1 من اصل 1
تعال معي إلى طريق الجنة
الجنة شيء عظيم.
ومغنم كبير.
وسلعة غالية.
وهي روح وريحان.
ذكرها يريح القلب، وينشر في المكان عطرا.
ذكرت في القرآن كثيرا، وذكر معها طرائقها، وعدا يعد الله بها من أحسن عملا، يسلي الحزين، ويحط عن المهموم، ويرغب النافر، ويذكر الناسي:
* فأول طرائق الجنة وأعظمها: الإيمان بالله - تعالى -ورسوله، قال - سبحانه -: سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض، أعدت للذين آمنوا بالله ورسله.
- قال - عليه الصلاة والسلام -: (لا يدخل الجنة إلا المؤمنون) [رواه مسلم في الإيمان، باب: غلظ تحريم الغلول، وأنه لايدخل الجنة إلا المؤمنون 1/107].
فمن أراد الجنة: فليشهد الشهادتين، ويقيم الصلاة، ويؤتي الزكاة، ويصوم رمضان، ويحج البيت متى استطاع سبيلا، ويؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وبالقدر خير وشره، وأعلى ذلك كله شهادة أن لا إله إلا الله، قال - عليه الصلاة والسلام -: (الإيمان بضع وسبعون شعبة، أعلاها شهادة أن لا إله إلا الله). رواه البخاري.
- وفي حديث عتبان: (فإن الله حرم على النار من قال لا إله إلا الله يبتغي بذلك وجه الله). رواه البخاري.
* ومن طرائق الجنة: الجهاد في سبيل الله بالمال، والنفس. قال - تعالى -: يا أيها الذين آمنوا هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم * تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون * يغفرلكم ذنوبكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار ومسكن طيبة في جنات عدن.
* والإحسان إلى الخلق، بالصدقة على الفقراء والمساكين، في الرخاء والشدة، وكظم الغيظ والعفو عن أذاهم، وحسن الحال مع الله - تعالى -، بذكره والاستغفار والتوبة بعد الذنب، من طرائق الجنة، قال - تعالى -: وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين* الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين * والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون * أولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم وجنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ونعم أجر العاملين.
* وجل القلب ورقته إذا ذكر الله - تعالى -والتوكل عليه مع الصلاة والزكاة يدخل الجنة، قال - تعالى -: إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا وعلى ربهم يتوكلون * الذين يقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون * أولئك هم المؤمنون حقا لهم درجات عند ربهم ومغفرة ورزق كريم.
* قيام الليل والاستغفار بالأسحار من طرائق دخول الجنة، قال - تعالى -: إن المتقين في جنات وعيون * آخذين ما آتاهم ربهم إنهم كانوا قبل ذلك محسنين * كانوا قليلا من الليل ما يهجعون وبالأسحار هم يستغفرون.
ومغنم كبير.
وسلعة غالية.
وهي روح وريحان.
ذكرها يريح القلب، وينشر في المكان عطرا.
ذكرت في القرآن كثيرا، وذكر معها طرائقها، وعدا يعد الله بها من أحسن عملا، يسلي الحزين، ويحط عن المهموم، ويرغب النافر، ويذكر الناسي:
* فأول طرائق الجنة وأعظمها: الإيمان بالله - تعالى -ورسوله، قال - سبحانه -: سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض، أعدت للذين آمنوا بالله ورسله.
- قال - عليه الصلاة والسلام -: (لا يدخل الجنة إلا المؤمنون) [رواه مسلم في الإيمان، باب: غلظ تحريم الغلول، وأنه لايدخل الجنة إلا المؤمنون 1/107].
فمن أراد الجنة: فليشهد الشهادتين، ويقيم الصلاة، ويؤتي الزكاة، ويصوم رمضان، ويحج البيت متى استطاع سبيلا، ويؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وبالقدر خير وشره، وأعلى ذلك كله شهادة أن لا إله إلا الله، قال - عليه الصلاة والسلام -: (الإيمان بضع وسبعون شعبة، أعلاها شهادة أن لا إله إلا الله). رواه البخاري.
- وفي حديث عتبان: (فإن الله حرم على النار من قال لا إله إلا الله يبتغي بذلك وجه الله). رواه البخاري.
* ومن طرائق الجنة: الجهاد في سبيل الله بالمال، والنفس. قال - تعالى -: يا أيها الذين آمنوا هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم * تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون * يغفرلكم ذنوبكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار ومسكن طيبة في جنات عدن.
* والإحسان إلى الخلق، بالصدقة على الفقراء والمساكين، في الرخاء والشدة، وكظم الغيظ والعفو عن أذاهم، وحسن الحال مع الله - تعالى -، بذكره والاستغفار والتوبة بعد الذنب، من طرائق الجنة، قال - تعالى -: وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين* الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين * والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون * أولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم وجنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ونعم أجر العاملين.
* وجل القلب ورقته إذا ذكر الله - تعالى -والتوكل عليه مع الصلاة والزكاة يدخل الجنة، قال - تعالى -: إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا وعلى ربهم يتوكلون * الذين يقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون * أولئك هم المؤمنون حقا لهم درجات عند ربهم ومغفرة ورزق كريم.
* قيام الليل والاستغفار بالأسحار من طرائق دخول الجنة، قال - تعالى -: إن المتقين في جنات وعيون * آخذين ما آتاهم ربهم إنهم كانوا قبل ذلك محسنين * كانوا قليلا من الليل ما يهجعون وبالأسحار هم يستغفرون.
عمر عبقرينو- عدد المساهمات : 77
تاريخ التسجيل : 12/02/2010
الموقع : https://amory.rigala.net/profile.forum?mode=viewprofile&u=3
BOMBA :: الفئة الأولى :: المنتدى الديني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى